حقوق السكن والأرض والملكية للأكراد سوريا
=-==========
أجانب الحسكة استعادوا الجنسية لا حقوق السكن والأرض والملكية
30-08-2022
رغم استعادتهم الجنسية السورية في العام 2011 ، لا زال كثير من الأكراد السوريين المجردين سابقاً ، منهم يعانون من صعوبة أملاكهم. كما تترافق مع تعويضات الأكراد عما خسروه من حقوق السكن والأرض والملكية.
حكومة الرئيس ناظم القدسي ، كانت قد أصدرت المرسوم رقم 93 لعام 1962 ، القاضي إحصاء حصاء في محافظة الحسكة. وأجرت الأمانة العامة ذلك ، حصلت على منحة دراسية وتشكلت لجنة عليا بمرسوم جمهوري بناءً على اقتراح وزير الداخلية ، لدراسة نتائج الإحصاء. وتولت اللجنة تثبيت الآثار أو رفضها ، لكل حالة على حدى. ومجال التقديم. وفي الغلافمل ، تم تجريد آلاف الأكراد من الجنسية السورية بسبب ذلك الإحصاء ، والأولاد ، والأولاد ، والأولاد ، والأولاد ، والأولاد.
وبحسب دراسة نشرتها صور في العام 2018 ، بعنوان ” المجرّدون والمحرومون الجنسيّة ، السورّة منذ إحصاء 1962 ” ، فإنهم من الأكراد المجردين الجنسية فئتان رئيسيتان ؛ أول تُعرفُ باسم “أجانب الحسكة” ، وهم من قيدهم قيد الإدخال ، قيد الحدود ، قيد الحدود. والثانية تعرف باسم “مكتومو القيد” ، وهم أب من الفئة الأولى وأمّ سورية ، وتمنحهم السوريين فقط شهادة تعريف يُصدرها المختار.
وعدا عن تجريد أولئك الأكراد من الجنسية ، فقد تأثرت أيضاً حقوقهم المدنية حقوق السكن ، الأرض والملكية. الجنسية اضطروا إلى تسجيل أملاكهم بأسماء أقاربهم أو معارفهم بهدف حماية ممتلكاتهم. إذ أن القانون رقم 189 لعام 1952 كان حظر إنشاء أو تعديل أو نقل أي حق عقاري في سوريا لأي شخص غير سوري. ورقمها القانوني الذي يحمل حقوقًا ذات صلة بالموضوع.
كما أن أعمال التحديد والتحرير التي جرت بعد الإبلاغ عن الإستثنائي ، أغفلت حقوق الأراضي المجردين من الجنسية ، فسجّلت أراضيهم تحت بند أملاك الدولة. قيد التطوير أو التعديل بالقرار رقم 186 لعام 1926 .
كذلك ، حُرِمَ أولئك الأكراد ، بأثر رجعي ، من حق الانتفاع من الأراضي الزراعية الموزعة على الفلاحين بموجب قانون الاصلاح الزراعي رقم 161 ، خلال فترة الوحدة بين سوريا ومصر 1958-1961 . موضوع ، فقد حرموا من حق تملك مستقبلاً كما هو حال بقية المنتفعين منها.
واستمرت في التجمع ضد الأكراد خمسة عقود في حزب البعث العربي الاشتراكي الحاكم في سورية. وفقط بعد قليلة من اندلاع الثورة السورية في آذار 2011 ، صدر المرسوم رقم 49 لعام 2011 ، صدر المرسوم رقم 49 لعام 2011 ، صدر المرسوم رقم 49 لعام 2011 ، إصدار جنسي استيراد أحقيته القانونية ، إلا أن السياحة كانت في محاولة لإرضاء الأكراد واستمالتهم.
وقد تم الحصول على أحدث الصور في معرض الصور ، وأدخلت في الأسبوع 2011 . بلغ عددهم 171،300 شخصاً في العام 2011. وقد حصل 50،400 من مكتومي القيد على الجنسية السّورية بعد تصحيح وضعهم القانوني من فئة المكتومين إلى فئة أجانب الحسكة.
وقد تمكن من استعادة الأكراد وورثتهم ، بعد استعادتهم الجنسية ، من استعادة أملاكهم ، بالتسجيل أو ورثتهم ، وذلك بالتراضي. ولكن ، النسبة الأكبر من أولئك الأكراد لم تتمكن من استعادة حقوقها. فالمشكلة أن المرسوم 49 \ 2011 ، ينص على تعويضات أولئك الأكراد عن الغبن المعنوي والمادي الذي طالهم أول الحرف السابق. المرسوم لمناسبات الأحوال الجوية
المصدر /موقع حقوق السكن و الأراضي و الممتلكات: